Différences entre versions de « Discussion:تلوث الماء سنة سادسة »
Ligne 212 : | Ligne 212 : | ||
<!-- ************ Commercez les modifications *********************--> | <!-- ************ Commercez les modifications *********************--> | ||
+ | * [[ما هي اسباب تلوث الماء؟]] | ||
+ | * [[اذكر بعض مصادر تلوث الماء]] | ||
+ | * [[ما هي مظاهر تلوث الماء؟]] | ||
+ | * [[ما هي انواع تلوث الماء؟]] | ||
+ | * [[هل يجتلف التلوث من بيئة الى اخرى؟]] | ||
* [[.................. ?]] | * [[.................. ?]] | ||
− | * [[ | + | * [[كيف يمكن الحد من تلوث الماء؟]] |
− | * [[ | + | * [[ما هي وسائل حماية الماءمن التلوث؟ فرديا و جماعيا]] |
− | * [[ | + | * [[ما هي نتائج تلوث الماء؟]] |
− | |||
− | |||
− | |||
− | |||
− | |||
}}<!-- ******** Fin Fiche Didactique Questions ******************* --> | }}<!-- ******** Fin Fiche Didactique Questions ******************* --> | ||
Version actuelle datée du 18 mars 2019 à 20:56
Votre Publicité sur le Réseau |
Traduction
Discussion:تلوث الماء سنة سادسة (Français)
/ Concept en Anglais (Anglais)
/ Concept en Arabe (Arabe)
Traductions
Définition
Domaine, Discipline, Thématique
Justification
Définition écrite
- ..تلوث الماء يُعرّف التلوّث بأنّه إضافة مواد دخيلة إلى البيئة والتي لا تنتمي إليها بالأساس، أمّا تلوّث الماء فعادة ما يعني تراكُم مادةٍ أو أكثر في مياه المسطحات المائية المختلفة كالمحيطات أو الأنهار أو البحار، مما يسبّب دماراً ومشاكل للثروة الحيوانية وللبشر، وقد عرّف تقرير هيئة الأمم المتحدة عام 1969م تلوّث المحيطات بأنّه: (إدخال مواد أو طاقةٍ في البيئة البحرية (بما في ذلك مصبات الأنهار)، بصورةٍ مباشرةٍ أو غير مباشرةٍ؛ عن طريق أنشطة الإنسان، ممّا يؤدّي إلى إحداث آثارٍ ضارةٍ، مثل الضرر الذي يلحق بالموارد الحية، والمخاطر التي تلحق بصحة الإنسان
.................................................................... ....................................................................... ....................................................................... .......................................................................
- .أنواع التلوث المائي ينقسم التلوث المائي إلى عدة أنواع، وهي كما يأتي:[٢] مياه المجاري: تتلوث مياه المجاري بالصابون، والمنظفات الصناعية، وبعض أنواع البكتيريا، والميكروبات الضارة، وعندما تنتقل مياه المجاري إلى البحيرات والأنهار، فإنّها تؤدّي إلى تلوثها هي الأخرى. المخلفات الصناعية: (وتشمل مخلّفات المصانع الغذائية، والكيميائية، والألياف الصناعية، والتي تؤدّي إلى تلوث الماء بالدهون، والبكتيريا، والأحماض، والقلويّات، والأصباغ، والنفط، ومركبات البترول، والكيماويات، والأملاح السامة؛ كأملاح الزئبق، والزرنيخ، وأملاح المعادن الثقيلة؛ كالرصاص والكادميوم). المفاعلات النووية: يُسبّب المفاعل النووي تلوّثاً حرارياً للماء؛ ممّا يؤثر تأثيراً ضاراً على البيئة وعلى حياة الكائنات الحية فيها، كما من الممكن أن يُحدِث تلوّثاً إشعاعيّاً لأجيالٍ لاحقةٍ من البشر وبقية الكائنات. المبيدات الحشرية: وهي المبيدات التي تُرَشّ على المحاصيل الزراعية لتخليصها من الحشرات، أو الأعشاب الضارة، وقد يتسرّب بعض هذه المبيدات إلى مياه الصرف الصحي من خلال المصارف، كذلك تتلوّث مياه التُّرع والقنوات بسبب غسل معدات الرش فيها؛ ممّا يؤدّي إلى قتل الأسماك والكائنات البحرية، كما يؤدي إلى موت الحيوانات والماشية التي قد تشرب من المياه الملوّثة بالمبيدات، ومن الأمثلة على تسرب المبيدات الحشرية إلى قنوات المياه المأساة التي حدثت في العراق بين عامي 1971م و1972م؛ حينَ استُخدِم نوعٌ من المبيدات الحشرية يحتوي على الزئبق؛ ممّا أدى إلى دخول 6000 شخص إلى المستشفيات؛ حيثُ لقي 500 شخص منهم حتفَهم. التلوث الناتج عن تسرب البترول: ينتج هذا التلوث بسبب تسرب البترول أو أحد مشتقاته إلى مياه البحار والمحيطات؛ نتيجةً لحوادث غرق الناقلات التي تتكرّر سنوياً، أو نتيجةً لتنظيف هذه الناقلات لخزّاناتها وغسلها، ثم إلقاء مخلفات الغسيل في البحار والمحيطات مخلّفةً وراءها مكاره صحيّة تسبّب موت الكائنات الحية البحرية، وتضرُّر أو موت السلسلة التي تتغذى على هذه الكائنات، وتُعتَبر حادثة شواطئ كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية -التي حدثت في نهاية الستينات- من أشهر الحوادث لتسرب البترول ومشتقاته إلى المحيطات؛ من خلال تسرُّب زيت البترول أثناء عمليات البحث والتنقيب عنه؛ إذ ترتّب على ذلك تكوُّن بقعةٍ كبيرة الحجم من الزيت على سطح المحيط الهادئ قُدِّر طولها 800 ميل؛ ممّا أدّى إلى موت أعدادٍ لا تُحصَى من طيور البحر، والأسماك، والدرافيل، والكائنات البحرية. الأسمدة الكيماوية: تنقسم الأسمدة الكيماوية المُستخدَمة في الزراعة إلى نوعين: الأسمدة العضوية: وهي الأسمدة الناتجة عن مُخلّفات الإنسان والحيوانات والطيور؛ إذ تُعدّ هذه الأسمدة من الأسمدة التي تزيد من قدرة التربة على الاحتفاظ بالماء. الأسمدة غير العضوية: وهي الأسمدة التي يصنعها الإنسان من مركباتٍ كيميائيةٍ بهدف زيادة إنتاج الأراضي الزراعية، وبالرغم من ذلك فهي تؤدي إلى تلوّث التربة؛ حيثُ أثبت عددٌ من المهتمين بالزراعة في بريطانيا عن طريق استعمال كميةٍ كبيرةٍ من الأسمدة الكيماوية أن محصول الفدّان الواحد لا يزيد مع زيادة استخدام الأسمدة الكيميائية؛ وذلك لأنّ الأسمدة الكيميائية تؤدّي إلى تغطية التربة بطبقة غير مسامية، والتي تمنع امتصاص الأرض لمياه الأمطار، بينما يقل احتمال أن تتكوّن هذه الطبقة عند استخدام الأسمدة العضوية. حلول تلوّث الماء يوجد العديد من الحلول للتقليل من تلوّث المياه والذي يؤثر على الأحياء المختلفة التي تعيش في البيئة ، منها ما يأتي:[٣] المعالجة المناسبة للمياه الملوثة من خلال بناء المنشآت اللازمة لذلك. وضع القوانين والتشريعات اللازمة للمحافظة على مصادر المياه من التلوث والاستغلال السلبي. نشر الوعي الخاص بالمحافظة على المياه من التلوث. رصد المسطحات المائية المغلقة كالبحيرات، وغيرها من المصادر كالأنهار والبحار والمحافظة عليها لمنع وصول أي مواد ضارة إليها.
.....................................................................
.......................................................................
.......................................................................
تتمثل العلاقة بين المياه وصحة الإنسان في نقلها لبعض الأمراض المعدية، أو إحداث أضرار صحية ناتجة عن زيادة أو نقص بعض العناصر الكيماوية، أو نتيجة وجود ملوثات كيماوية، ويمكن توضيح ذلك فيما يلي: الحالة الأولى: نقل الأمراض المعدية، حيث تلعب مياه الشرب الملوثة بجراثيم ممرضة دورا في نقل العدوى، وإن عدم توفر مياه صالحة للشرب والأغراض المنزلية الأخرى، يمكن أن يؤدي إلى حدوث إصابات بأمراض الجهاز الهضمي مثل الإسهالات والكوليرا، والديزنطاريا....الخ، حيث إن الزيادة في حدوث هذه الأمراض يكون مقرونا بمدى توفر مياه صالحة للشرب، وأن المجتمعات التي تشح فيها المياه، غالبا ما يتدنى فيها المستوى الصحي وتنتشر فيها الأمراض. الحالة الثانية: إحداث أضرار صحية، تكون ناتجة عن زيادة أو نقص في تركيز العناصر الكيماوية والمركبات العضوية وغير العضوية في الماء، ويمكن حصر ذلك فيما يلي: 1. نقص العناصر الضرورية: ؤدي نقص اليود في الماء والغذاء إلى تضخم الغدة الدرقية، كما أن نقص اليود لدى المرأة الحامل يؤدي إلى تلف الدماغ والجهاز العصبي للجنين. يؤدي نقص الفلور في الماء والغذاء إلى ضعف في نمو العظام والأسنان عند الأطفال. يؤدي نقص تركيز كبريتات وكربونات الكالسيوم والمغنسيوم في الماء إلى ضعف في أنسجة الجسم وارتخاء في عضلة القلب. •يؤدي نقص عنصر الكروم في الماء والغذاء إلى حدوث مرض السكري عند الشباب ولا زالت هذه الظاهرة قيد البحث والدراسة. 2. المركبات العضوية الضارة: تؤدي بعض المركبات العضوية التي تتشكل في الماء نتيجة تفاعل مواد عضوية مع الهلوجينات، إلى إحداث أمراض سرطانية عند الإنسان، وقد أثبتت بعض الأبحاث التي أجريت على مركبات عضوية، مثل؛ Hydrocarbons (PNAHCs), Trihalomethanes (THMs) Polynuclear Aromaticأن هذه المركبات تسبب السرطان في حالة زيادة تركيزها في الجسم، واقترحت منظمة الصحة العالمية بأن لا يزيد تركيز هذه المركبات عن ( 200 / نانوغرام/ لتر) من مياه الشرب. يؤدي زيادة تركيز النيترات NO3 في الماء على 45 مللغرام/لتر إلى مرض الازرقاق عند الأطفال (Methaemoglobinaemia) الذين يعتمدون على رضاعة الحليب المذاب في الماء. 3. العناصر الكيماوية الضارة، منها: الزرنيخ، الكادميوم، السيانيد، الرصاص، الزئبق، السيلينيوم، وأن الحدود القصوى المسموح بها في المياه يجب أن لا تزيد عن الحدود ................................................................... ....................................................................... ....................................................................... .......................................................................
....................................................................... ....................................................................... |
تلوث الماء سنة سادسة - Historique (+)
Définition graphique
Concepts ou notions associés
تلوث الماء سنة سادسة - Glossaire / (+)
Exemples, applications, utilisations
................................................................................ ................................................................................ ................................................................................
................................................................................ ................................................................................ ................................................................................ |
Erreurs ou confusions éventuelles
- Confusion entre ....... et ........
- Confusion entre ....... et ........
- Erreur fréquente: ....................
Questions possibles
Liaisons enseignements et programmes
Idées ou Réflexions liées à son enseignement
Aides et astuces
Education: Autres liens, sites ou portails
Bibliographie
Pour citer cette page: (الماء سنة سادسة)
ABROUGUI, M & al, 2019. Discussion:تلوث الماء سنة سادسة. In Didaquest [en ligne]. <http:www.didaquest.org/wiki/Discussion:%D8%AA%D9%84%D9%88%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D8%B3%D9%86%D8%A9_%D8%B3%D8%A7%D8%AF%D8%B3%D8%A9>, consulté le 10, novembre, 2024
- ..................
- ..................
- ..................
- ..................