Différences entre versions de « دلالات التسخير "سؤال و جواب " »
Ligne 48 : | Ligne 48 : | ||
<!----------------- Commencez les modifications des Mots Clés ---------------------> | <!----------------- Commencez les modifications des Mots Clés ---------------------> | ||
− | |Mot-Clé-1= | + | |Mot-Clé-1=التسخير |
− | |Mot-Clé-2= | + | |Mot-Clé-2=الكون |
− | |Mot-Clé-3= | + | |Mot-Clé-3=الإنسان |
− | |Mot-Clé-4= | + | |Mot-Clé-4=العقل |
− | |Mot-Clé-5= | + | |Mot-Clé-5=النقل |
− | |Mot-Clé-6= | + | |Mot-Clé-6=الأديان |
− | |Mot-Clé-7= | + | |Mot-Clé-7=التصوف |
− | |Mot-Clé-8= | + | |Mot-Clé-8=فقه الواقع |
− | |Mot-Clé-9= | + | |Mot-Clé-9=القرآن |
− | |Mot-Clé-10= | + | |Mot-Clé-10=السنة |
}}<!-- ********************* FIN Fiche Didactique Mots-clés *******************--> | }}<!-- ********************* FIN Fiche Didactique Mots-clés *******************--> |
Version du 18 mars 2018 à 21:16
Votre Publicité sur le Réseau |
Eléments de réponse
{{Fiche Indices Reponses |Exemples-Applications-Utilisations=
الإجابة عن السؤال الأول : إن "التسخير الإدراكي" لم يمتد إلى أطراف جسدك فحسب؛ بل إلى أطراف الكون الرباعي الأبعاد.
حاسة العقل أوالبُعد الفكري : لكنك تستطيع بما آتاه الله لك أيها الإنسان من علم أن تدرك بعقلك ما لا تستطيع إدراكه بحواسك الخمسة، فأنت تستطيع إدراك إلكترون يدور حول نواة ذرة في جسدك أو في نجمٍ بعيد لا فرق على الإطلاق بالرغم أنك لم تدرك هذا الإلكترون بحواسك الخمس قط! إلا أنك استطعت وضع نموذجًا عقليًا له! وكأن العقل حاسةٌ أمضى وأرقى من حواسك الخمس تستطيع إدراك به ما لا تستطيع الإدراك بهم. وكأنك في هذه الحالة تنظر بعقلك خلال بُعدٍ أعلى من الأبعاد الفضائية الزمنية وهو "البُعد الفكري"، أي أن الله قد سخَّر لك الكون ليس فقط كإدراك حسي ولكن كإدراك عقلي أيضًا خلال أبعاد غير حسية منه وهي "الأبعاد الفكرية".
الإجابة عن السؤال الثاني : قال النووي رحمه الله تعالى : "وكتب التّوراة والإِنجيل : ممّا يحرم الانتفاع به ، لأنّهم بدّلوا وغيّروا ." وقال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى: " "على كل مسلم أن يؤمن بها أنها من عند الله : التوراة والإنجيل والزبور ، فيؤمن أن الله أنزل الكتب على الأنبياء ، وأنزل عليهم صحفا ، فيها : الأمر والنهي ، والوعظ والتذكير ، والإخبار عن بعض الأمور الماضية ، وعن أمور الجنة والنار ونحو ذلك ، لكن ليس له أن يستعملها ؛ لأنها دخلها التحريف والتبديل والتغيير ، فليس له أن يقتني التوراة أو الإنجيل أو الزبور ، أو يقرأ فيها ؛ لأن في هذا خطرا ؛ لأنه ربما كذب بحق ، أو صدق بباطل ؛ لأن هذه الكتب قد حرفت وغيرت ، ودخلها من أولئك اليهود والنصارى وغيرهم التبديل والتحريف ، والتقديم والتأخير ، وقد أغنانا الله عنها بكتابنا العظيم : القرآن الكريم ."
الإجابة عن السؤال الثالث : أما مفهوم التسخير فيترتب عليه قاعدتان مرتبطتان بمفهوم الحرية هما:الموضوعية التي يترتب عليهما أن حرية الإنسان لا تتحقق بانفصاله عن العالم الطبيعي وقوانينه. والسببية التي يترتب عليها أن التصور الاسلامي يرى أن الضرورة( ممثله في انضباط حركه الوجود الشهادى بسنن إلهيه لا تتبدل) هي شرط للحرية، اى أن الإنسان لن ينجح في تحقيق حريته إلا بمعرفه والتزام حتمية هذه السنن الالهيه.
الإجابة عن السؤال الرابع : في تسخير العلوم والمبتكرات : والحركة الإسلامية بإمكانها أن تسخر كل العلوم والمبتكرات، وتوظفها في خدمة مشروعها وعلى كل صعيد. فهي قادرة على تسخير أجهزة البث المسموع والمرئي والمكتوب في الجانب الإعلامي. وهي قادرة على تسخير أجهزة البرمجة والإحصاء في الجانب الإداري والقيادي والتخطيطي والتنظيمي. وهي قادرة على تسخير كل وسائل الاتصال في مجال الإنجاز. وتسخير كل وسائل النقل والانتقال في مجال السياحة والدعوة والتبليغ. هنالك آلاف بل عشرات آلاف من المبتكرات يمكن أن توظف وتسخر لتغطية كافة الأنشطة والأعمال والأغراض والخطوات. إنَّ أجهزة بسيطة ورخيصة أحياناً، يمكن أن تحل محل عدد من الأشخاص، فكيف بالأكبر والأكثر أهمية وفاعلية؟ إنَّ من فقه التَّسخير لدى رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم أنه حضّنا على الاستفادة من كل العلوم والفنون والصناعات والمبتكرات. ففي قوله الجامع المانع "خذوا الحكمة من أي وعاء خرجت" وقوله "الحكمة ضالة المؤمن أمن وجدها فهو أحق بها؟ ما يفيد هذا الأمر.
الإجابة عن السؤال الخامس :
على الرغم من أن محمد صلى الله عليه وسلم عاش في مجتمع بدائي صحراوي، لم يشهد مشكلات تذكر في مجال البيئة، لأن قضية البيئة على النحو الذي نعرفه اليوم لم تظهر إلا بعد رحيله بقرون عديدة، فإن المصطفى - صلى الله عليه وسلم- يجسد في حياته وسيرته منهجاً شاملاً للحفاظ على البيئة، وحمايتها من التلوث، وهذا أحد جوانب عظمته وبعد نظره، إذ انه لفت أنظار البشرية كلها إلى مخاطر لم ينتبه إليها العالم إلا في العصر الراهن. وقدم حلولاً منذ ما يزيد على ألف و400 سنة، بدأ العالم المعاصر اليوم يأخذ بها. يقوم منهجه لعلاج قضايا البيئة على التعايش السلمى بين الإنسان وبيئته، عبر دعوة الناس إلى المحافظة على المصادر الطبيعية من خلال التعامل الراشد معها بعيداً عن الإسراف أو الإفساد فى الأرض ويتضمن هذا المنهج آليات ذاتية للحفاظ على البيئة.ويقدم المصطفى للبشرية في حياته وسيرته الشخصية نموذجاً يحتذى به في الحفاظ على المصادر الطبيعية باعتبارها ملكاً للناس أجمعين وينهى عن استنزافها أو التبذير في استهلاكها . يرتبط هذا المنهج بنظرته للإنسان والكون والحياة، ويشكل حافزاً داخلياً من أجل الحفاظ على بيئته وحمايتها من التلوث، ويرتبط بالغاية الأساسية من خلق الإنسان وهي عبادة الله وإعمار الأرض. وفي هذا المنهج فإن الإنسان هو سيد في الكون وليس سيدا للكون ومن ثم ليس له أن يفعل ما يشاء، وإنما يجب أن يراعي الكائنات والمخلوقات الأخرى التي تعيش معنا باعتبارها أمما أخرى يجب أن نحافظ عليها.
Concepts ou notions associés
Sur Quora (Questions / Réponses ) : التسخير/ الكون / الإنسان / العقل / النقل
Références
| |||
---|---|---|---|
Sur le Portail Questions / Réponses |
Sur Portail de Formation Gratuite |
Sur des sites de Formation |
Sur DidaQuest |
دلالات التسخير "سؤال و جواب " sur : Wikipedia / Wikiwand / Universalis / Larousse encyclopédie | |||
Sur Wikiwand : التسخير - Wikiwand / الكون - Wikiwand / الإنسان - Wikiwand / العقل - Wikiwand / النقل - Wikiwand | |||
Sur Wikipédia : التسخير - Wikipedia / الكون - Wikipedia / الإنسان - Wikipedia / العقل - Wikipedia / النقل - Wikipedia | |||
Sur Wikiversity : التسخير - Wikiversity / الكون - Wikiversity / الإنسان - Wikiversity / العقل - Wikiversity / النقل - Wikiversity | |||
Sur Universalis : التسخير - Universalis / الكون - Universalis / الإنسان - Universalis / العقل - Universalis / النقل - Universalis |
Réponse graphique
Questions possibles
Bibliographie
Pour citer cette page: (التسخير "سؤال و جواب ")
ABROUGUI, M & al, 2018. دلالات التسخير "سؤال و جواب ". In Didaquest [en ligne]. <http:www.didaquest.org/wiki/%D8%AF%D9%84%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B3%D8%AE%D9%8A%D8%B1_%26%2334;%D8%B3%D8%A4%D8%A7%D9%84_%D9%88_%D8%AC%D9%88%D8%A7%D8%A8_%26%2334;>, consulté le 24, novembre, 2024
- ..................
- ..................
- ..................
- ..................
Votre Publicité sur le Réseau |