Différences entre versions de « كتب و الزم »
De Didaquest
Aller à la navigationAller à la recherche (Page créée avec « {{Widget:Fiche-Conceptions-Haut}} = {{Widget:Conception : Clarification - Explicitation}} = <!-- ************************* Début ***************************************... ») |
|||
(Une version intermédiaire par le même utilisateur non affichée) | |||
Ligne 10 : | Ligne 10 : | ||
{{Conceptions canoniques}} | {{Conceptions canoniques}} | ||
− | * | + | * حتمية الايمان /التصديق والتفويض/مشيئة الله تعالى / ركن اساسي من اركان الايمان |
− | + | {{Conceptions erronées}} | |
− | + | * إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يومًا نطفة ثم يكون علقةً مثل ذلك، ثم يكون مضغةً مثل ذلك، ثم يرسل إليه الملك فينفخ فيه الروح، ويؤمر بأربع كلماتٍ: بكَتْبِ رزقه وأجله وعمله، وشقي أو سعيدٌ، فوالذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراعٌ، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها، وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل | |
+ | النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراعٌ، فيسبق عليه الكتاب، فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها رواه البخاري ومسلم | ||
− | + | وهذا الحديث الشريف اذا تامل فيه القارئ ربما سيقع في تشابه وسوء فهم لكلمة "بكتب" والتي سيظن أنها من قبيل إلزام العبد بما لا يريد ولا يطيق قبل خلقه وهنا ربما يطرح سؤال من هذا القبيل .. كيف يحاسب الله تعالى عبده على أعماله وقد ألزمه إياها وكتبها عليه قبل خلقه وقبل اكتمال عقله ورشده ؟ | |
− | + | وليس مراد حديث النبي الكريم ذلك فأمر الله تعالى للملك بأن يكتب للإنسان شقيا كان أم سعيدا من قبيل معرفته بما سيختاره ويريده العبد اما باصراره الشخصي على المعصية او باصراره واختياره الذاتي للطاعة | |
− | |||
− | |||
Version actuelle datée du 26 décembre 2019 à 19:55
Votre Publicité sur le Réseau |
Conception : Clarification - Explicitation
- حتمية الايمان /التصديق والتفويض/مشيئة الله تعالى / ركن اساسي من اركان الايمان
Conceptions erronées et origines possibles
- إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يومًا نطفة ثم يكون علقةً مثل ذلك، ثم يكون مضغةً مثل ذلك، ثم يرسل إليه الملك فينفخ فيه الروح، ويؤمر بأربع كلماتٍ: بكَتْبِ رزقه وأجله وعمله، وشقي أو سعيدٌ، فوالذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراعٌ، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها، وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل
النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراعٌ، فيسبق عليه الكتاب، فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها رواه البخاري ومسلم
وهذا الحديث الشريف اذا تامل فيه القارئ ربما سيقع في تشابه وسوء فهم لكلمة "بكتب" والتي سيظن أنها من قبيل إلزام العبد بما لا يريد ولا يطيق قبل خلقه وهنا ربما يطرح سؤال من هذا القبيل .. كيف يحاسب الله تعالى عبده على أعماله وقد ألزمه إياها وكتبها عليه قبل خلقه وقبل اكتمال عقله ورشده ؟
وليس مراد حديث النبي الكريم ذلك فأمر الله تعالى للملك بأن يكتب للإنسان شقيا كان أم سعيدا من قبيل معرفته بما سيختاره ويريده العبد اما باصراره الشخصي على المعصية او باصراره واختياره الذاتي للطاعة
Conceptions: Origines possibles
- المجتمع
ثقافة الاسرة العلاقات الاجتماعية المدرسة
Conceptions liées - Typologie
Concepts ou notions associés
Références
| |||
---|---|---|---|
Sur le Portail Questions / Réponses |
Sur Portail de Formation Gratuite |
Sur des sites de Formation |
Sur DidaQuest |
كتب و الزم sur : Wikipedia / Wikiwand / Universalis / Larousse encyclopédie / Khan Académie | |||
Sur Wikiwand : | |||
Sur Wikipédia : | |||
Sur Wikiversity : | |||
Sur Universalis : | |||
Sur Khan Académie : |
Éléments graphique
Stratégie de changement conceptuel
Questions possibles
Bibliographie
Pour citer cette page: (و الزم)
ABROUGUI, M & al, 2019. كتب و الزم. In Didaquest [en ligne]. <http:www.didaquest.org/wiki/%D9%83%D8%AA%D8%A8_%D9%88_%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%85>, consulté le 24, novembre, 2024
- ..................
- ..................
- ..................
- ..................
Votre Publicité sur le Réseau |